ملفاتي المخزنة على الانترنت 4shared.com
مواضيع مماثلة
حالة الطقس في فلسطين من ياهو
الأخبار الرئيسة من إيلاف
هل تريد ترجمة كلمة أم عبارة؟
مدرسة ذكور طمون الثانوية
مدرسة طمون الثانوية للبنين Tammoun Boys Secondery Schoolقم بالترويج لصفحتك أيضاً
اعلانات مبوبة
بحـث
دخول
سحابة الكلمات الدلالية
Google Analytics
الرئيس عباس: خطتنا هي حكومة مصالحة مقبولة للجميع
صفحة 1 من اصل 1
الرئيس عباس: خطتنا هي حكومة مصالحة مقبولة للجميع
الرئيس عباس: خطتنا هي حكومة مصالحة مقبولة للجميع
شبكة الحدث الإخبارية - قال الرئيس الفلسطيني خلال كلمته أمام أعمال الدورة63 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك أن جهد تحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية سيتوج بتشكيل حكومة محايدة مستقلة، ومقبولة من الجميع ولا تعيدنا إلى الحصار.
سوف تقوم هذه الحكومة بالإعداد لإجراء انتخابات تشريعية ورئاسية، وان نعيد بناء أجهزة الأمن على أسس مهنية من خلال إسناد أمني عربي. وبعد إتمام هذه الخطوات يمكننا أن ننطلق أكثر فأكثر نحو المزيد من تعزيز إجراءات المصالحة وتعميق المشاركة من جانب الجميع, وبدون ذلك سوف يتحمل من يرفض هذه الأسس ويخرج عنها المسؤولية أمام شعبنا بأسره وأمام الموقفين العربي والدولي الرافضين للتشرذم والانقسام".
الرئيس الفلسطيني ركز على استمرار إسرائيل في بناء الاستيطان وقال أن من شانه أن يقوض المساعي المبذولة لإحلال السلام في الشرق الأوسط, ضاربة بعرض الحائط كل القرارات والمواثيق الدولية التي اعتبرته غير قانوني
وقال": من الغرابة أيضاً أننا نسمع ذرائع لا يمكن فهمها أو قبولها لتبرير استمرار الاستيطان في القدس الشرقية وبقية الأرض الفلسطينية المحتلة، حيث التعامل معها وكأنها ليست أرضاً محتلة، أو كأن السلام ممكن بدون زوال الاحتلال عن كل الأراضي العربية منذ عام 1967، بما في ذلك الجولان السوري المحتل ومزارع شبعا اللبنانية، وإنهاء احتلال القدس الشرقية عاصمة دولتنا الفلسطينية العتيدة، قبلة أنظار مئات الملايين من المؤمنين من أتباع الديانات السماوية".
وأضاف الرئيس أن إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي يتطلب إشرافاً ورقابة دولية على تطبيق الحل، كما يتطلب دوراً أكثر فعالية للجنة الرباعية الدولية في حماية الحل الذي نتوصل إليه، وكذلك دوراً مؤثراً وضامناً لمجلس الأمن الدولي ولمؤسسات الأمم المتحدة المختلفة.
وتابع الرئيس في كلمته قائلا": سوف نسعى من جانبنا إلى تحقيق أقصى تقدم ممكن في المفاوضات الجارية بيننا وبين إسرائيل حتى نهاية العام الحالي، مستفيدين من تجارب الماضي ومستندين إلى رغبة شعوبنا كلها، في رؤية سلام شامل وحقيقي ينهي عقود الاحتلال والعداء ويوفر قيام حل الدولتين، دولة فلسطين إلى جانب دولة إسرائيل على حدود عام 1967، متضمناً الوصول إلى حل عادل ومتفق عليه لقضية اللاجئين الفلسطينيين وفق القرار 194. "
وأعرب الرئيس عن رفضه للحلول الجزئية الانتقالية، التي من شانها أن تسقط بعض القضايا الرئيسية أو تؤجلها واعتبرها حلولا غير قابلة للحياة وتبقي على جذور الصراع، وتنسف بالتالي كل ما يتم إنجازه على طريق تحقيق السلام.
كما طالب الرئيس في كلمته يرفع الحصار عن قطاع غزة وإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين وإزالة الحواجز التي تمزق الأراضي الفلسطينية وتفصل القدس عن باقي القرى والمدن الفلسطينية.
وفي ختام كلمته تلا الرئيس أبياتا للشاعر الراحل محمود درويش بقول:
قال محمود درويش: ' على هذه الأرض ما يستحق الحياة:-
على هذه الأرض سيدة الأرض، أم البدايات وأم النهايات.
كانت تسمى فلسطين، صارت تسمى فلسطين.'
سوف تقوم هذه الحكومة بالإعداد لإجراء انتخابات تشريعية ورئاسية، وان نعيد بناء أجهزة الأمن على أسس مهنية من خلال إسناد أمني عربي. وبعد إتمام هذه الخطوات يمكننا أن ننطلق أكثر فأكثر نحو المزيد من تعزيز إجراءات المصالحة وتعميق المشاركة من جانب الجميع, وبدون ذلك سوف يتحمل من يرفض هذه الأسس ويخرج عنها المسؤولية أمام شعبنا بأسره وأمام الموقفين العربي والدولي الرافضين للتشرذم والانقسام".
الرئيس الفلسطيني ركز على استمرار إسرائيل في بناء الاستيطان وقال أن من شانه أن يقوض المساعي المبذولة لإحلال السلام في الشرق الأوسط, ضاربة بعرض الحائط كل القرارات والمواثيق الدولية التي اعتبرته غير قانوني
وقال": من الغرابة أيضاً أننا نسمع ذرائع لا يمكن فهمها أو قبولها لتبرير استمرار الاستيطان في القدس الشرقية وبقية الأرض الفلسطينية المحتلة، حيث التعامل معها وكأنها ليست أرضاً محتلة، أو كأن السلام ممكن بدون زوال الاحتلال عن كل الأراضي العربية منذ عام 1967، بما في ذلك الجولان السوري المحتل ومزارع شبعا اللبنانية، وإنهاء احتلال القدس الشرقية عاصمة دولتنا الفلسطينية العتيدة، قبلة أنظار مئات الملايين من المؤمنين من أتباع الديانات السماوية".
وأضاف الرئيس أن إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي يتطلب إشرافاً ورقابة دولية على تطبيق الحل، كما يتطلب دوراً أكثر فعالية للجنة الرباعية الدولية في حماية الحل الذي نتوصل إليه، وكذلك دوراً مؤثراً وضامناً لمجلس الأمن الدولي ولمؤسسات الأمم المتحدة المختلفة.
وتابع الرئيس في كلمته قائلا": سوف نسعى من جانبنا إلى تحقيق أقصى تقدم ممكن في المفاوضات الجارية بيننا وبين إسرائيل حتى نهاية العام الحالي، مستفيدين من تجارب الماضي ومستندين إلى رغبة شعوبنا كلها، في رؤية سلام شامل وحقيقي ينهي عقود الاحتلال والعداء ويوفر قيام حل الدولتين، دولة فلسطين إلى جانب دولة إسرائيل على حدود عام 1967، متضمناً الوصول إلى حل عادل ومتفق عليه لقضية اللاجئين الفلسطينيين وفق القرار 194. "
وأعرب الرئيس عن رفضه للحلول الجزئية الانتقالية، التي من شانها أن تسقط بعض القضايا الرئيسية أو تؤجلها واعتبرها حلولا غير قابلة للحياة وتبقي على جذور الصراع، وتنسف بالتالي كل ما يتم إنجازه على طريق تحقيق السلام.
كما طالب الرئيس في كلمته يرفع الحصار عن قطاع غزة وإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين وإزالة الحواجز التي تمزق الأراضي الفلسطينية وتفصل القدس عن باقي القرى والمدن الفلسطينية.
وفي ختام كلمته تلا الرئيس أبياتا للشاعر الراحل محمود درويش بقول:
قال محمود درويش: ' على هذه الأرض ما يستحق الحياة:-
على هذه الأرض سيدة الأرض، أم البدايات وأم النهايات.
كانت تسمى فلسطين، صارت تسمى فلسطين.'
- تاريخ التسجيل : 01/01/1970
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى