ملفاتي المخزنة على الانترنت 4shared.com
مواضيع مماثلة
حالة الطقس في فلسطين من ياهو
الأخبار الرئيسة من إيلاف
هل تريد ترجمة كلمة أم عبارة؟
مدرسة ذكور طمون الثانوية
مدرسة طمون الثانوية للبنين Tammoun Boys Secondery Schoolقم بالترويج لصفحتك أيضاً
اعلانات مبوبة
بحـث
دخول
سحابة الكلمات الدلالية
Google Analytics
قريع يؤكد أن المقاومة بكافة أشكالها حق مشروع
صفحة 1 من اصل 1
قريع يؤكد أن المقاومة بكافة أشكالها حق مشروع
قريع يؤكد أن المقاومة بكافة أشكالها حق مشروع
شبكة الحدث الإخبارية - حذر رئيس الوفد الفلسطيني المفاوض معإسرائيل احمد قريع اليوم الثلاثاء من إمكانية اندلاع العنف إذا انهارت محادثاتالسلام بين الجانبين.
وقال قريعلـ"رويترز" انه إذا وصل الفلسطينيون الى طريق مسدود في المفاوضات " ماذا نفعل؟نستسلم؟ المقاومة بكل أشكالها حق.. بكل أشكالها".
وأضاف "إذا توفرت لدينا قناعة كاملة أن إسرائيل غير مستعدة لحلعادل من الممكن أن نفكر في مستقبل السلطة الفلسطينية. يمكن أن نفكر بحل السلطة... وكل الخيارات مطروحة حتى تتحمل إسرائيل مسؤولياتها... وخيارات المقاومة السلمية". وتابع أن المفاوضات الجارية تتسم بالجدية ورفض الدخول فيمساومات.
وقال إنه يرفض عروضا تقدمبها إسرائيليون للتوصل الى صفقة سريعة تستثني قضايا حساسة مثل مصير القدسواللاجئين. وتابع أن مثل هذه الصفقات لن تؤدي الى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي ولنتفضي لنتائج.
وشكك قريع بإمكانيةالتوصل لاتفاق نهائي مع الفلسطينيين هذا العام بسبب العروض الإسرائيلية للتوصل الىصفقة بدلا من اتفاق شامل تفصيلي وبسبب التغييرات الداخلية في إسرائيل وانشغالالفلسطينيين بصراعات داخلية وبسبب الانقسامات.
وقال قريع "لدي شكوك كبيرة الآن بإمكانية التوصل لاتفاق هذاالعام بسبب عروض إسرائيلية للتوصل الى صفقات على شكل إعلان مبادئ أو إطار اتفاق. تجربتنا بجميع الاتفاقات التي عملت على شكل إطار أو إعلان مبادئ قادتنا في السابقالى التهلكة ولم ينفذ منها شيء".
وأضاف "نحن نريد اتفاقا ينقل الى الأرض تنفيذا وليس اتفاقا ينقل للمحاكمللتحكيم. لن تكون هناك نتائج من خلال صفقة هنا أوهناك".
وأشار قريع الى محاولة رئيسالوزراء الإسرائيلي المستقيل ايهود اولمرت التوصل لمثل هذه الصفقات وعرضه استثناءقضيتي القدس واللاجئين من المفاوضات وقال: "لا أحد يقبل بذلك. حتى العروض حول الأرضلا يمكن القبول بها".
ومضى قائلاإنه يصعب التوصل لاتفاق نهائي هذا العام لأن الوضع في إسرائيل لا يساعد على اتخاذقرارات في ظل استقالة أولمرت وتكليف وزيرة الخارجية تسيبي ليفني بتشكيل حكومةجديدة.
وقال أن الوضع الفلسطيني لايساعد أيضا على اتخاذ قرارات بسبب انشغال الفلسطينيين بقضايا ثانوية لا علاقة لهابالقضية المركزية "كما أن الوقت ضيق أمام الإدارة الأمريكية إلا إذا كانت تسعى الىصفقة سريعة كما يحاول البعض".
وأكدقريع أن الخيار الاستراتيجي للفلسطينيين يبقى التفاوض مع إسرائيل للتوصل الى حلنهائي غير انه أوضح أن القيادة الفلسطينية تدرس خيارات منها خيار الدولة الواحدة "وهو أحد الخيارات المطروحة في البرنامج السياسي الجديد لحركة فتح أو خيار وضعالقضية برمتها أمام الأمم المتحدة".
وتابع "القضايا التي يتم التفاوض حولها قضايا صعبة وهذه هي اللغة الأخيرة فياللعبة. لذلك على إسرائيل إزالة الحواجز.. والاستمرار في بناء وتوسيع المستوطناتيعرقل كل شيء".
وقال قريعلـ"رويترز" انه إذا وصل الفلسطينيون الى طريق مسدود في المفاوضات " ماذا نفعل؟نستسلم؟ المقاومة بكل أشكالها حق.. بكل أشكالها".
وأضاف "إذا توفرت لدينا قناعة كاملة أن إسرائيل غير مستعدة لحلعادل من الممكن أن نفكر في مستقبل السلطة الفلسطينية. يمكن أن نفكر بحل السلطة... وكل الخيارات مطروحة حتى تتحمل إسرائيل مسؤولياتها... وخيارات المقاومة السلمية". وتابع أن المفاوضات الجارية تتسم بالجدية ورفض الدخول فيمساومات.
وقال إنه يرفض عروضا تقدمبها إسرائيليون للتوصل الى صفقة سريعة تستثني قضايا حساسة مثل مصير القدسواللاجئين. وتابع أن مثل هذه الصفقات لن تؤدي الى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي ولنتفضي لنتائج.
وشكك قريع بإمكانيةالتوصل لاتفاق نهائي مع الفلسطينيين هذا العام بسبب العروض الإسرائيلية للتوصل الىصفقة بدلا من اتفاق شامل تفصيلي وبسبب التغييرات الداخلية في إسرائيل وانشغالالفلسطينيين بصراعات داخلية وبسبب الانقسامات.
وقال قريع "لدي شكوك كبيرة الآن بإمكانية التوصل لاتفاق هذاالعام بسبب عروض إسرائيلية للتوصل الى صفقات على شكل إعلان مبادئ أو إطار اتفاق. تجربتنا بجميع الاتفاقات التي عملت على شكل إطار أو إعلان مبادئ قادتنا في السابقالى التهلكة ولم ينفذ منها شيء".
وأضاف "نحن نريد اتفاقا ينقل الى الأرض تنفيذا وليس اتفاقا ينقل للمحاكمللتحكيم. لن تكون هناك نتائج من خلال صفقة هنا أوهناك".
وأشار قريع الى محاولة رئيسالوزراء الإسرائيلي المستقيل ايهود اولمرت التوصل لمثل هذه الصفقات وعرضه استثناءقضيتي القدس واللاجئين من المفاوضات وقال: "لا أحد يقبل بذلك. حتى العروض حول الأرضلا يمكن القبول بها".
ومضى قائلاإنه يصعب التوصل لاتفاق نهائي هذا العام لأن الوضع في إسرائيل لا يساعد على اتخاذقرارات في ظل استقالة أولمرت وتكليف وزيرة الخارجية تسيبي ليفني بتشكيل حكومةجديدة.
وقال أن الوضع الفلسطيني لايساعد أيضا على اتخاذ قرارات بسبب انشغال الفلسطينيين بقضايا ثانوية لا علاقة لهابالقضية المركزية "كما أن الوقت ضيق أمام الإدارة الأمريكية إلا إذا كانت تسعى الىصفقة سريعة كما يحاول البعض".
وأكدقريع أن الخيار الاستراتيجي للفلسطينيين يبقى التفاوض مع إسرائيل للتوصل الى حلنهائي غير انه أوضح أن القيادة الفلسطينية تدرس خيارات منها خيار الدولة الواحدة "وهو أحد الخيارات المطروحة في البرنامج السياسي الجديد لحركة فتح أو خيار وضعالقضية برمتها أمام الأمم المتحدة".
وتابع "القضايا التي يتم التفاوض حولها قضايا صعبة وهذه هي اللغة الأخيرة فياللعبة. لذلك على إسرائيل إزالة الحواجز.. والاستمرار في بناء وتوسيع المستوطناتيعرقل كل شيء".
- تاريخ التسجيل : 01/01/1970
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى