ملفاتي المخزنة على الانترنت 4shared.com
مواضيع مماثلة
حالة الطقس في فلسطين من ياهو
الأخبار الرئيسة من إيلاف
هل تريد ترجمة كلمة أم عبارة؟
مدرسة ذكور طمون الثانوية
مدرسة طمون الثانوية للبنين Tammoun Boys Secondery Schoolقم بالترويج لصفحتك أيضاً
اعلانات مبوبة
بحـث
دخول
سحابة الكلمات الدلالية
Google Analytics
الضمير أدانت ،,, مكرمة دغمش أعدموا أبنائي الأربعة داخل البيت وأمام عيني!
صفحة 1 من اصل 1
الضمير أدانت ،,, مكرمة دغمش أعدموا أبنائي الأربعة داخل البيت وأمام عيني!
الضمير أدانت ،,, مكرمة دغمش أعدموا أبنائي الأربعة داخل البيت وأمام عيني
رام الله - أفادت المواطنة مكرم يوسف دغمش " أنه تم إعدام أبنائها الأربعة في البيت من قبل مليشيات حماس الخارجة عن القانون بينما كانت متواجدة فيه ساعة وقوع الحدث ".
وقالت المواطنة دغمش لمؤسسة الضمير لحقوق الإنسان " انه عند محاولتها هي وكفا دغمش إنقاذ أبنائها من الموت قامت مليشيات حماس بإطلاق النار علي أقدامهما فأصيبت كفا بعيار ناري في الفخذ الأيسر أما مكرم فقد أصيبت في ساقيها بعيار ناري وشظايا ".
من جهتها أكدت مؤسسة الضمير لحقوق الإنسان " أن استخدام القوة المسلحة المفرطة ضد أفراد عائلة دغمش من قبل مليشيات حماس يشكل تصعيداً للأوضاع الأمنية داخل قطاع غزة، وسلوكاً يعتبر خروجاً عن القواعد التي تنظم إمكانية استخدام القوة المسلحة ".
وطالبت مؤسسة الضمير في بيان وصل صوت فلسطين نسخه منه " حكومة حماس المقالة بغزة بالتحقيق في الأحداث التي تسببت في وقوع هذا العدد من القتلى في أحداث حي الصبرة والكشف عن ملابساتها،سيما وأن هناك شبهات حول عمليات إطلاق نار وقتل خارج نطاق القانون في وقت كان بالإمكان إلقاء القبض على بعض من قتلوا،وهذا ما أفاد به عدد من الشهود".
وأكد البيان " ان استخدام الأسلحة المتوسطة والثقيلة في مواجهه بعض الفارين من وجه القانون خاصة في منطقة مكتظة بالسكان ويحيط بها العشرات من الأبراج السكنية، أمر غير قانوني ويعرض حياة الأبرياء من المواطنين لخطر حقيقي", موضحا إن حفظ النظام والقانون لا يكون بأي ثمن ودون مراعاة للضوابط التي تحافظ على حياة المواطنين وسلامتهم، حيث أن سقوط الطفل الرضيع الذي لم يتجاوز عمره العام ونصف كان نتيجة للاستخدام المفرط للقوة المسلحة ".
واستغربت مؤسسة الضمير زعم حكومة حماس المقالة في غزة أن من بين القتلى من كانوا مطلوبين للعدالة منذ زمن طويل، ولم يتم ملاحقتهم وإلقاء القبض عليهم بشكل قانوني, داعية حكومة حماس المقالة لتوضيح الأسباب التي حالت دون ذلك وأوصلت الأمور إلى هذا المستوى".
وأوضحت أنها تابعت بقلق شديد التطورات الميدانية المتلاحقة في قطاع غزة التي مدينة غزة واستمرار سقوط الضحايا على أيدي المكلفين بإنفاذ القانون، مطالبة حكومة حماس المقالة إجراء التحقيقات اللازمة للكشف عن ظروف وملابسات مقتل هؤلاء المواطنين.
ووفقاًً لإفادات المواطنين ممن شاهدوا مسرح الحملة الأمنية بحي الصبرة،فقد أفادت المواطنة: كفا علي حسن دغمش، أن مليشيات حماس اقتحمت منزلها عند حوالي الساعة 6:30 من صباح يوم الثلاثاء 16/09/2008، وقاموا بتفتيش المنزل، ومن ثمة اقتحموا غرفة موجودة في الركن الشمالي من المنزل الكائن بالقرب من مسجد إحياء السنة،كان موجود بداخله عدد من أفراد العائلة، حيث ألقت القبض على المواطن / إبراهيم فاروق دغمش وهو يرتدى زى سيدة، وكان مصاب، فقامت القوة بإطلاق النار عليه بشكل مباشر في صالون المنزل وأمام والده وعائلته، وتفيد مقدمة الإفادة بأنه بعد ذلك قامت مليشيات حماس بإطلاق النار المباشر على من كان بداخل الغرفة،حيث أعدمت كلا من: جميل فاروق دغمش،ومحمد فاروق دغمش،ويوسف فاروق دغمش،فرج معين دغمش،وجميل جمال دغمش،ومحمد اكر م دغمش،وصائب أكرم دغمش ".
من جهته استنكر مركز الميزان لحقوق الإنسان استخدام مليشيات حماس الخارجة عن القانون للقوة المفرطة والمميتة ضد عائلة دغمش في حي الصبرة بقطاع غزة خلال اليومين الماضيين،ما أدى إلى سقوط 11 شخصا بينهم طفلين، وإصابة 42 بجروح مختلفة.
وطالب المركز في بيان صحفي، اليوم،حماس بفتح تحقيق في الحادث،والتحقيق في القوة المستخدمة ومدى الضرورة لاستخدامها وتناسبها مع القوة المستخدمة من الطرف الآخر.
وشدد المركز على أن تطبيق القانون لا يستند إلى استخدام العنف والقوة فقط، بل أن هناك إجراءات وضوابط تنظم عمل المكلفين بإنفاذه،وأن التحلل منها يعني تغييب القانون وسقوط المزيد من الضحايا.
رام الله - أفادت المواطنة مكرم يوسف دغمش " أنه تم إعدام أبنائها الأربعة في البيت من قبل مليشيات حماس الخارجة عن القانون بينما كانت متواجدة فيه ساعة وقوع الحدث ".
وقالت المواطنة دغمش لمؤسسة الضمير لحقوق الإنسان " انه عند محاولتها هي وكفا دغمش إنقاذ أبنائها من الموت قامت مليشيات حماس بإطلاق النار علي أقدامهما فأصيبت كفا بعيار ناري في الفخذ الأيسر أما مكرم فقد أصيبت في ساقيها بعيار ناري وشظايا ".
من جهتها أكدت مؤسسة الضمير لحقوق الإنسان " أن استخدام القوة المسلحة المفرطة ضد أفراد عائلة دغمش من قبل مليشيات حماس يشكل تصعيداً للأوضاع الأمنية داخل قطاع غزة، وسلوكاً يعتبر خروجاً عن القواعد التي تنظم إمكانية استخدام القوة المسلحة ".
وطالبت مؤسسة الضمير في بيان وصل صوت فلسطين نسخه منه " حكومة حماس المقالة بغزة بالتحقيق في الأحداث التي تسببت في وقوع هذا العدد من القتلى في أحداث حي الصبرة والكشف عن ملابساتها،سيما وأن هناك شبهات حول عمليات إطلاق نار وقتل خارج نطاق القانون في وقت كان بالإمكان إلقاء القبض على بعض من قتلوا،وهذا ما أفاد به عدد من الشهود".
وأكد البيان " ان استخدام الأسلحة المتوسطة والثقيلة في مواجهه بعض الفارين من وجه القانون خاصة في منطقة مكتظة بالسكان ويحيط بها العشرات من الأبراج السكنية، أمر غير قانوني ويعرض حياة الأبرياء من المواطنين لخطر حقيقي", موضحا إن حفظ النظام والقانون لا يكون بأي ثمن ودون مراعاة للضوابط التي تحافظ على حياة المواطنين وسلامتهم، حيث أن سقوط الطفل الرضيع الذي لم يتجاوز عمره العام ونصف كان نتيجة للاستخدام المفرط للقوة المسلحة ".
واستغربت مؤسسة الضمير زعم حكومة حماس المقالة في غزة أن من بين القتلى من كانوا مطلوبين للعدالة منذ زمن طويل، ولم يتم ملاحقتهم وإلقاء القبض عليهم بشكل قانوني, داعية حكومة حماس المقالة لتوضيح الأسباب التي حالت دون ذلك وأوصلت الأمور إلى هذا المستوى".
وأوضحت أنها تابعت بقلق شديد التطورات الميدانية المتلاحقة في قطاع غزة التي مدينة غزة واستمرار سقوط الضحايا على أيدي المكلفين بإنفاذ القانون، مطالبة حكومة حماس المقالة إجراء التحقيقات اللازمة للكشف عن ظروف وملابسات مقتل هؤلاء المواطنين.
ووفقاًً لإفادات المواطنين ممن شاهدوا مسرح الحملة الأمنية بحي الصبرة،فقد أفادت المواطنة: كفا علي حسن دغمش، أن مليشيات حماس اقتحمت منزلها عند حوالي الساعة 6:30 من صباح يوم الثلاثاء 16/09/2008، وقاموا بتفتيش المنزل، ومن ثمة اقتحموا غرفة موجودة في الركن الشمالي من المنزل الكائن بالقرب من مسجد إحياء السنة،كان موجود بداخله عدد من أفراد العائلة، حيث ألقت القبض على المواطن / إبراهيم فاروق دغمش وهو يرتدى زى سيدة، وكان مصاب، فقامت القوة بإطلاق النار عليه بشكل مباشر في صالون المنزل وأمام والده وعائلته، وتفيد مقدمة الإفادة بأنه بعد ذلك قامت مليشيات حماس بإطلاق النار المباشر على من كان بداخل الغرفة،حيث أعدمت كلا من: جميل فاروق دغمش،ومحمد فاروق دغمش،ويوسف فاروق دغمش،فرج معين دغمش،وجميل جمال دغمش،ومحمد اكر م دغمش،وصائب أكرم دغمش ".
من جهته استنكر مركز الميزان لحقوق الإنسان استخدام مليشيات حماس الخارجة عن القانون للقوة المفرطة والمميتة ضد عائلة دغمش في حي الصبرة بقطاع غزة خلال اليومين الماضيين،ما أدى إلى سقوط 11 شخصا بينهم طفلين، وإصابة 42 بجروح مختلفة.
وطالب المركز في بيان صحفي، اليوم،حماس بفتح تحقيق في الحادث،والتحقيق في القوة المستخدمة ومدى الضرورة لاستخدامها وتناسبها مع القوة المستخدمة من الطرف الآخر.
وشدد المركز على أن تطبيق القانون لا يستند إلى استخدام العنف والقوة فقط، بل أن هناك إجراءات وضوابط تنظم عمل المكلفين بإنفاذه،وأن التحلل منها يعني تغييب القانون وسقوط المزيد من الضحايا.
- تاريخ التسجيل : 01/01/1970
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى