ملفاتي المخزنة على الانترنت 4shared.com
مواضيع مماثلة
حالة الطقس في فلسطين من ياهو
الأخبار الرئيسة من إيلاف
هل تريد ترجمة كلمة أم عبارة؟
مدرسة ذكور طمون الثانوية
مدرسة طمون الثانوية للبنين Tammoun Boys Secondery Schoolقم بالترويج لصفحتك أيضاً
اعلانات مبوبة
بحـث
دخول
سحابة الكلمات الدلالية
Google Analytics
مقتل ثلاثة عناصر من الموساد في كركوك العراقية
صفحة 1 من اصل 1
مقتل ثلاثة عناصر من الموساد في كركوك العراقية
مقتل ثلاثة عناصر من الموساد في كركوك العراقية
أفادت مصادر إعلامية إسرائيلية أن ثلاثة من عناصر الموساد قتلوا يوم الأربعاء في كركوك العراقية في عملية أمنية. وكان القتلى الثلاثة يتحدثون العربية باللهجة العراقية، حيث أبدى الموساد استغرابه من تمكن المنفذين من كشف هوية الرجال الثلاثة الذين كانوا يعملون بغطاء هوياتهم العراقية المزورة ووضعهم التجاري كرجال أعمال.
وأشارت المصادر الى أن القتلى الثلاثة يملكون منازل سكنية في المدينة على أساس أنهم عراقيون مغتربون من أهالي الزبير أساساً، لافتةً إلى أن المنزل الذي كان يقطنه الثلاثة كان محاطاً بمركز للشرطة العراقية وهم أنفسهم محاطون بحرس من العراقيين استأجرهم لهم الموساد عن طريق شركة "بلاكووتر" الأمريكية.
وتقول المصادر الإسرائيلية: "لقد قضي على الحرس وعلى الرجال الثلاثة و ترك المنفذون خلفهم رسالة تفيد بأنهم يعرفون بأن الرجال الثلاثة من الموساد وليسوا عراقيين".
وكانت صحيفة "البينة الجديدة" الصادرة في بغداد قد كشفت أن 450 من عناصر جهاز الاستخبارات الإسرائيلية قد تغلغلوا في مدينة كركوك بشمال العراق.
وذكرت هذه الصحيفة العراقية أن يهودا إسرائيليين من اصل عراقي يعودون وبكثافة الى العراق، وباتوا يتمركزون بشكل خاص في كركوك حيث يشترون الأراضي بـ 5 أضعاف ثمنها الحقيقي.
وأضافت الصحيفة ذاتها انه بعد احتلال العراق في 9 نيسان 2003، تدفقت مجموعة من عناصر الموساد الى العراق، موضحة انه بلغ عدد الدفعة الأولى وصل 900 جاسوسا، وقامت المجموعة بتشكيل فرقة خاصة لتنفيذ مهام الاغتيالات لكوادر وشخصيات عراقية، سياسية وعسكرية وإعلامية وعلمية وقضائية، بالتعاون مع ميليشيات احد الأحزاب العراقية والتي طالت 1000 عالم ومتخصص عراقي خلال عام واحد من بينهم 350 عالما نوويا، بالإضافة إلى أكثر من 300 أستاذ جامعي في كافة التخصصات العلمية المختلفة.
أفادت مصادر إعلامية إسرائيلية أن ثلاثة من عناصر الموساد قتلوا يوم الأربعاء في كركوك العراقية في عملية أمنية. وكان القتلى الثلاثة يتحدثون العربية باللهجة العراقية، حيث أبدى الموساد استغرابه من تمكن المنفذين من كشف هوية الرجال الثلاثة الذين كانوا يعملون بغطاء هوياتهم العراقية المزورة ووضعهم التجاري كرجال أعمال.
وأشارت المصادر الى أن القتلى الثلاثة يملكون منازل سكنية في المدينة على أساس أنهم عراقيون مغتربون من أهالي الزبير أساساً، لافتةً إلى أن المنزل الذي كان يقطنه الثلاثة كان محاطاً بمركز للشرطة العراقية وهم أنفسهم محاطون بحرس من العراقيين استأجرهم لهم الموساد عن طريق شركة "بلاكووتر" الأمريكية.
وتقول المصادر الإسرائيلية: "لقد قضي على الحرس وعلى الرجال الثلاثة و ترك المنفذون خلفهم رسالة تفيد بأنهم يعرفون بأن الرجال الثلاثة من الموساد وليسوا عراقيين".
وكانت صحيفة "البينة الجديدة" الصادرة في بغداد قد كشفت أن 450 من عناصر جهاز الاستخبارات الإسرائيلية قد تغلغلوا في مدينة كركوك بشمال العراق.
وذكرت هذه الصحيفة العراقية أن يهودا إسرائيليين من اصل عراقي يعودون وبكثافة الى العراق، وباتوا يتمركزون بشكل خاص في كركوك حيث يشترون الأراضي بـ 5 أضعاف ثمنها الحقيقي.
وأضافت الصحيفة ذاتها انه بعد احتلال العراق في 9 نيسان 2003، تدفقت مجموعة من عناصر الموساد الى العراق، موضحة انه بلغ عدد الدفعة الأولى وصل 900 جاسوسا، وقامت المجموعة بتشكيل فرقة خاصة لتنفيذ مهام الاغتيالات لكوادر وشخصيات عراقية، سياسية وعسكرية وإعلامية وعلمية وقضائية، بالتعاون مع ميليشيات احد الأحزاب العراقية والتي طالت 1000 عالم ومتخصص عراقي خلال عام واحد من بينهم 350 عالما نوويا، بالإضافة إلى أكثر من 300 أستاذ جامعي في كافة التخصصات العلمية المختلفة.
- تاريخ التسجيل : 01/01/1970
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى