ملفاتي المخزنة على الانترنت 4shared.com
مواضيع مماثلة
حالة الطقس في فلسطين من ياهو
الأخبار الرئيسة من إيلاف
هل تريد ترجمة كلمة أم عبارة؟
مدرسة ذكور طمون الثانوية
مدرسة طمون الثانوية للبنين Tammoun Boys Secondery Schoolقم بالترويج لصفحتك أيضاً
اعلانات مبوبة
بحـث
دخول
سحابة الكلمات الدلالية
Google Analytics
استطلاع أكاديمي أمريكي يكشف بأن القضية الفلسطينية ما زالت هي قضية العرب الأساسية
صفحة 1 من اصل 1
استطلاع أكاديمي أمريكي يكشف بأن القضية الفلسطينية ما زالت هي قضية العرب الأساسية
استطلاع أكاديمي أمريكي يكشف بأن القضية الفلسطينية ما زالت هي قضية العرب الأساسية
نشر معهد سابان لدراسات الشرق الأوسط، نتائج استطلاع أجراه مركز السادات للسلام والتنمية في جامعة ميريلاند في الولايات المتحدة الأمريكية، حول اتجاهات الرأي العام العربي في أهم القضايا التي تشغل العالم العربي لسنة 2008، ومنها الصراع العربي الإسرائيلي، العلاقات الأمريكية الإسرائيلية، القضية الفلسطينية، الأوضاع السياسية في لبنان، الحرب العراقية، الملف النووي الإيراني، الإعلام العربي وغيرها من القضايا. وكان معهد السادات قد أجرى الاستطلاع في شهر آذار/ مارس المنصرم، ونشر على موقع مركز سابان في 14 نيسان/ أبريل الماضي، وأشرف عليه شبلي تحلمي رئيس المركز، والعضو المشارك في المعهد. شمل الاستطلاع سبع دول عربية هي الإمارات، السعودية، لبنان، المغرب، الأردن، ومصر. وكان من أهم الأسئلة التي طرحت في الاستطلاع، مكانة القضية الفلسطينية في العالم العربي، إذ كشفت النتيجة أن 86%من المستطلعين في البلدان التي السبعة يعتقدون أن القضية الفلسطينية هي أهم قضية في العالم العربي، أو أنها واحدة من أهم ثلاثة قضايا تشغل العالم العربي.
وفيما يتعلق بالصراع العربي الإسرائيلي، سئل المستطلعون عن آفاق حدوث سلام دائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين، فأجاب 55% بأنه لن يحدث أبداً، ورأى 27% بأنه واقع لا محالة ولكنه سيأخذ وقتاً أطول، فيما ذهب 13% إلى القول بأنه سوف يحدث في السنوات الخمس المقبلة.
وحول استعداد المستطلعين للقبول بسلام دائم مع إسرائيل إذا ما كانت مستعدة للانسحاب من الأراضي التي احتلتها عام 1967 بما فيها القدس الشرقية، مقابل أن يبذل العرب المزيد من الجهود، أيّد 21 % من المستطلعين هذا الاحتمال، في مقابل 23% أيدوه عام 2006، في حين قال 52% من المستطلعين إنهم على استعداد للسلام الدائم مع إسرائيل وفق هذا الشرط، ولكنهم لا يرون بأن إسرائيل سوف تعيد الأراضي المحتلة سلمياً، في حين كانت نسبة القائلين بهذه الفرضية عام 2006 38%. ورأى 19% من المستطلعين عام 2008 بأنه حتى لو أعادت إسرائيل كل الأراضي المحتلة عام 1967 سلمياً، فإن على العرب أن يستمروا بمحاربة إسرائيل مهما كانت النتائج والتداعيات، مقابل 29% ذهبوا إلى هذا الرأي عام 2006.
وكان من بين أسئلة الاستطلاع ما الذي سيحدث فيما لو انهارت فكرة الحل القائم على إنشاء دولتين، فأجاب 9% من المستطلعين في مجموع الدول بأن ذلك سوف يؤدي إلى قيام دولة واحدة يتساوى فيها الفلسطينيون والأردنيون، فيما رأى 55% من المستطلعين بأن ذلك سوف يؤدي إلى اندلاع دورة عنف شديد في السنوات المقبلة، في حين رأى 23% بأن الوضع سيستمر على ما هو عليه مع قليل من التغيير، ورأى 7% بأن الإسرائيليين سيستسلمون في النهاية للحكم الإسرائيلي، وسوف يندمجون مع المجتمعات التي يعيشون فيها.
وحول قوة إسرائيل ونفوذها بالنظر إلى العنف الذي حدث مؤخراً في كل من غزة ولبنان، رأى 16% بأن إسرائيل قوية جداً وسوف تستخدم قوتها لتعزيز موقعها في المنطقة مستقبلاً، مقابل 13% أيدوا هذه الفرضية عام 2006، في حين رأى 35% بأن إسرائيل أضعف مما تبدو وأن هزيمتها مسألة وقت مقابل 46% في عام 2006، وذهب 39% إلى القول بأنه لدى إسرائيل مواطن قوة ومواطن ضعف ولا يمكن لأحد التكهن فيما إذا كانت ستصبح أقوى أو أضعف بالنسبة للعالم العربي في المستقبل مقابل 36% أيدوا هذه الفرضية عام 2006.
وحول الصراع الداخلي الفلسطيني تعاطف 18% من المستطلعين مع حركة حماس، وجاءت النسب بالتفصيل في كل دولة 52% في الإمارات، و40 بالمائة في السعودية، و8% في المغرب، و29% في لبنان، و22% في الأردن، و15% في مصر. في حين حازت فتح على تعاطف 8% من المستطلعين، منهم 16% في الإمارات، و18% في السعودية، و7% في المغرب، و20% في لبنان، و7% في الأردن، و6% في مصر. وقال 37% من المستطلعين بأنهم يتعاطفون مع الطرفين إلى حد ما، منهم 13% في الإمارات، و28% في السعودية، و43% في المغرب، و23% في لبنان، و24%في الأردن، و38% في مصر.
وفيما يتعلق بالوضع الحالي في غزة، اعتبر 15% من المستطلعين بأن حماس هي المسؤولة عنه، وجاءت النسب بالتفصيل في كل دولة: 13% في الإمارات، و12% في السعودية، و24% في المغرب، و19% في لبنان، و19% في الأردن، و12% في مصر. في حين رأى 23% من المستطلعين بأن الحكومة التي عينها محمود عباس هي المسؤولة منهم 44% في الإمارات، و46% في السعودية، 22% في المغرب، و42% في لبنان، و23% في الأردن، و17% في مصر. وذهب 39% من مجموع المستطلعين إلى القول بأن الطرفين مسؤولان عما آلت إليه الأوضاع، وجاءت النسب بالتفصيل في كل دولة: 35% في الإمارات، 42% في السعودية، 34% في المغرب، 28% في لبنان، 44% في الأردن، و41% في مصر.
وفيما يتعلق بالعلاقات الإسرائيلية الأمريكية رأى 41% من المستطلعين مقابل 41% عام 2006بأن الدوافع التي تقف وراء السياسات الإسرائيلية والموقف الأمريكي منها هو أن لدى الطرفين مصالح مشتركة في معظم الأوقات، في حين رأى 26% بأن إسرائيل هي أداة من أدوات السياسية الخارجية الأمريكية مقابل 25% عام 2006، وذهب 24% من المستطلعين إلى القول بأن إسرائيل تدفع الولايات المتحدة لدعم سياساتها من خلال استخدام نفوذها والضغط عليها مقابل 24% عام 2006.
وفيما يتعلق بالأزمة السياسية اللبنانية تعاطف 30% من مجموع المستطلعين داخل لبنان مع المعارضة بقيادة حزب الله. و9% مع الغالبية بقيادة رئيس الحكومة فؤاد السنيورة، و19% مع الطرفين إلى حد ما، في حين قال 24% من المستطلعين إنهم لا يتعاطفون مع أي طرف.
وجاءت النسب حسب التوزيع الطائفي داخل لبنان: بأن 15% من الدروز يتعاطفون مع المعارضة مقابل 68% يتعاطفون مع الغالبية، و13% يتعاطفون مع الاثنين، و4% لا يتعاطفون مع أحد. في حين يتعاطف 25% من المسيحيين مع المعارضة، و45% منهم مع الغالبية، و26% مع الطرفين إلى حد ما، و3% لا يتعاطفون مع أحد. وتعاطف 4% من السنة مع المعارضة، و55% منهم مع الغالبية، في حين أبدى 21% تعاطفهم مع الإثنين إلى حد ما، و18% عدم تعاطفهم مع أي فريق. وأبدى 83% من الشيعة تعاطفهم مع المعارضة، ولم يتعاطف أحد من المستطلعين الشيعة مع الغالبية، في حين قال 13% إنهم يتعاطفون مع الفريقين إلى حد ما، وأفاد 2% بأنهم لا يتعاطفون مع أحد.
ترجمة: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات
المصدر: معهد سابان لدراسات الشرق الأوسط 14/4/2008
نشر معهد سابان لدراسات الشرق الأوسط، نتائج استطلاع أجراه مركز السادات للسلام والتنمية في جامعة ميريلاند في الولايات المتحدة الأمريكية، حول اتجاهات الرأي العام العربي في أهم القضايا التي تشغل العالم العربي لسنة 2008، ومنها الصراع العربي الإسرائيلي، العلاقات الأمريكية الإسرائيلية، القضية الفلسطينية، الأوضاع السياسية في لبنان، الحرب العراقية، الملف النووي الإيراني، الإعلام العربي وغيرها من القضايا. وكان معهد السادات قد أجرى الاستطلاع في شهر آذار/ مارس المنصرم، ونشر على موقع مركز سابان في 14 نيسان/ أبريل الماضي، وأشرف عليه شبلي تحلمي رئيس المركز، والعضو المشارك في المعهد. شمل الاستطلاع سبع دول عربية هي الإمارات، السعودية، لبنان، المغرب، الأردن، ومصر. وكان من أهم الأسئلة التي طرحت في الاستطلاع، مكانة القضية الفلسطينية في العالم العربي، إذ كشفت النتيجة أن 86%من المستطلعين في البلدان التي السبعة يعتقدون أن القضية الفلسطينية هي أهم قضية في العالم العربي، أو أنها واحدة من أهم ثلاثة قضايا تشغل العالم العربي.
وفيما يتعلق بالصراع العربي الإسرائيلي، سئل المستطلعون عن آفاق حدوث سلام دائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين، فأجاب 55% بأنه لن يحدث أبداً، ورأى 27% بأنه واقع لا محالة ولكنه سيأخذ وقتاً أطول، فيما ذهب 13% إلى القول بأنه سوف يحدث في السنوات الخمس المقبلة.
وحول استعداد المستطلعين للقبول بسلام دائم مع إسرائيل إذا ما كانت مستعدة للانسحاب من الأراضي التي احتلتها عام 1967 بما فيها القدس الشرقية، مقابل أن يبذل العرب المزيد من الجهود، أيّد 21 % من المستطلعين هذا الاحتمال، في مقابل 23% أيدوه عام 2006، في حين قال 52% من المستطلعين إنهم على استعداد للسلام الدائم مع إسرائيل وفق هذا الشرط، ولكنهم لا يرون بأن إسرائيل سوف تعيد الأراضي المحتلة سلمياً، في حين كانت نسبة القائلين بهذه الفرضية عام 2006 38%. ورأى 19% من المستطلعين عام 2008 بأنه حتى لو أعادت إسرائيل كل الأراضي المحتلة عام 1967 سلمياً، فإن على العرب أن يستمروا بمحاربة إسرائيل مهما كانت النتائج والتداعيات، مقابل 29% ذهبوا إلى هذا الرأي عام 2006.
وكان من بين أسئلة الاستطلاع ما الذي سيحدث فيما لو انهارت فكرة الحل القائم على إنشاء دولتين، فأجاب 9% من المستطلعين في مجموع الدول بأن ذلك سوف يؤدي إلى قيام دولة واحدة يتساوى فيها الفلسطينيون والأردنيون، فيما رأى 55% من المستطلعين بأن ذلك سوف يؤدي إلى اندلاع دورة عنف شديد في السنوات المقبلة، في حين رأى 23% بأن الوضع سيستمر على ما هو عليه مع قليل من التغيير، ورأى 7% بأن الإسرائيليين سيستسلمون في النهاية للحكم الإسرائيلي، وسوف يندمجون مع المجتمعات التي يعيشون فيها.
وحول قوة إسرائيل ونفوذها بالنظر إلى العنف الذي حدث مؤخراً في كل من غزة ولبنان، رأى 16% بأن إسرائيل قوية جداً وسوف تستخدم قوتها لتعزيز موقعها في المنطقة مستقبلاً، مقابل 13% أيدوا هذه الفرضية عام 2006، في حين رأى 35% بأن إسرائيل أضعف مما تبدو وأن هزيمتها مسألة وقت مقابل 46% في عام 2006، وذهب 39% إلى القول بأنه لدى إسرائيل مواطن قوة ومواطن ضعف ولا يمكن لأحد التكهن فيما إذا كانت ستصبح أقوى أو أضعف بالنسبة للعالم العربي في المستقبل مقابل 36% أيدوا هذه الفرضية عام 2006.
وحول الصراع الداخلي الفلسطيني تعاطف 18% من المستطلعين مع حركة حماس، وجاءت النسب بالتفصيل في كل دولة 52% في الإمارات، و40 بالمائة في السعودية، و8% في المغرب، و29% في لبنان، و22% في الأردن، و15% في مصر. في حين حازت فتح على تعاطف 8% من المستطلعين، منهم 16% في الإمارات، و18% في السعودية، و7% في المغرب، و20% في لبنان، و7% في الأردن، و6% في مصر. وقال 37% من المستطلعين بأنهم يتعاطفون مع الطرفين إلى حد ما، منهم 13% في الإمارات، و28% في السعودية، و43% في المغرب، و23% في لبنان، و24%في الأردن، و38% في مصر.
وفيما يتعلق بالوضع الحالي في غزة، اعتبر 15% من المستطلعين بأن حماس هي المسؤولة عنه، وجاءت النسب بالتفصيل في كل دولة: 13% في الإمارات، و12% في السعودية، و24% في المغرب، و19% في لبنان، و19% في الأردن، و12% في مصر. في حين رأى 23% من المستطلعين بأن الحكومة التي عينها محمود عباس هي المسؤولة منهم 44% في الإمارات، و46% في السعودية، 22% في المغرب، و42% في لبنان، و23% في الأردن، و17% في مصر. وذهب 39% من مجموع المستطلعين إلى القول بأن الطرفين مسؤولان عما آلت إليه الأوضاع، وجاءت النسب بالتفصيل في كل دولة: 35% في الإمارات، 42% في السعودية، 34% في المغرب، 28% في لبنان، 44% في الأردن، و41% في مصر.
وفيما يتعلق بالعلاقات الإسرائيلية الأمريكية رأى 41% من المستطلعين مقابل 41% عام 2006بأن الدوافع التي تقف وراء السياسات الإسرائيلية والموقف الأمريكي منها هو أن لدى الطرفين مصالح مشتركة في معظم الأوقات، في حين رأى 26% بأن إسرائيل هي أداة من أدوات السياسية الخارجية الأمريكية مقابل 25% عام 2006، وذهب 24% من المستطلعين إلى القول بأن إسرائيل تدفع الولايات المتحدة لدعم سياساتها من خلال استخدام نفوذها والضغط عليها مقابل 24% عام 2006.
وفيما يتعلق بالأزمة السياسية اللبنانية تعاطف 30% من مجموع المستطلعين داخل لبنان مع المعارضة بقيادة حزب الله. و9% مع الغالبية بقيادة رئيس الحكومة فؤاد السنيورة، و19% مع الطرفين إلى حد ما، في حين قال 24% من المستطلعين إنهم لا يتعاطفون مع أي طرف.
وجاءت النسب حسب التوزيع الطائفي داخل لبنان: بأن 15% من الدروز يتعاطفون مع المعارضة مقابل 68% يتعاطفون مع الغالبية، و13% يتعاطفون مع الاثنين، و4% لا يتعاطفون مع أحد. في حين يتعاطف 25% من المسيحيين مع المعارضة، و45% منهم مع الغالبية، و26% مع الطرفين إلى حد ما، و3% لا يتعاطفون مع أحد. وتعاطف 4% من السنة مع المعارضة، و55% منهم مع الغالبية، في حين أبدى 21% تعاطفهم مع الإثنين إلى حد ما، و18% عدم تعاطفهم مع أي فريق. وأبدى 83% من الشيعة تعاطفهم مع المعارضة، ولم يتعاطف أحد من المستطلعين الشيعة مع الغالبية، في حين قال 13% إنهم يتعاطفون مع الفريقين إلى حد ما، وأفاد 2% بأنهم لا يتعاطفون مع أحد.
ترجمة: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات
المصدر: معهد سابان لدراسات الشرق الأوسط 14/4/2008
- تاريخ التسجيل : 01/01/1970
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى