ملفاتي المخزنة على الانترنت 4shared.com
مواضيع مماثلة
حالة الطقس في فلسطين من ياهو
الأخبار الرئيسة من إيلاف
هل تريد ترجمة كلمة أم عبارة؟
مدرسة ذكور طمون الثانوية
مدرسة طمون الثانوية للبنين Tammoun Boys Secondery Schoolقم بالترويج لصفحتك أيضاً
اعلانات مبوبة
بحـث
دخول
سحابة الكلمات الدلالية
Google Analytics
تدفق الفلسطينيين مستمر على مصر حيث تواصل حماس محادثاتها حول معبر رفح
صفحة 1 من اصل 1
تدفق الفلسطينيين مستمر على مصر حيث تواصل حماس محادثاتها حول معبر رفح
تدفق الفلسطينيين مستمر على مصر حيث تواصل حماس محادثاتها حول معبر رفح
منذ ساعة واحدة
القاهرة (ا ف ب) - استمر توافد الفلسطينيين على مصر الجمعة عبر الحدود مع قطاع غزة فيما واصل وفد من حركة المقاومة الاسلامية (حماس) محادثاته مع المسؤولين المصريين خصوصا حول ادارة معبر رفح وسط تعتيم اعلامي.
وازاء تدفق الفلسطينيين الذين كان يستعد بعض الشبان منهم لرفع الحواجز الحديدية الثقيلة التي وضعت لاغلاق الممر المؤدي الى مصر تلقت قوات الامن المصرية بعد ظهر الجمعة تعليمات بان تسمح بدخول سيارات الفلسطينيين عبر بوابة صلاح الدين حسب صحافية من وكالة فرانس برس على الحدود بين مصر وقطاع غزة.
لكن على بعد عشرات الامتار داخل الاراضي المصرية كانت قوات الامن تمنع السيارات من مواصلة طريقها داخل مدينة رفح مما ادى الى اختناقات مرورية كبيرة.
وكانت السيارات الفلسطينية منعت من الدخول عبر هذه البوابة امس الخميس.
واغلقت قوات الامن المصرية منذ الخميس كل الثغرات على الحدود باسلاك شائكة.
ورغم ذلك واصل الاف الفلسطينيين العبور من والى مصر وسط الاحزمة الامنية التي شكلتها الشرطة المصرية.
وكان الفلسطينيون يخشون اغلاقا وشيكا للحدود بين قطاع غزة ومصر التي تعد المنفذ الوحيد لسكان القطاع (51 مليون نسمة) الى العالم الخارجي.
وقال نبيل خضر الذي جاء من مدينة خان يونس للتزود بالمؤن "يبدو انهم سيغلقون الحدود قريبا وهذا امر رهيب فنحن في غزو نموت ببطء".
وحذر عضو في كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس من ان ناشطي الحركة "سينسفون هذه المرة كل السياج الحدودي وليس اجزاء منه فقط".
وقالت صحيفة الاهرام الحكومية الجمعة نقلا عن مصدر امني ان "السلطات المصرية قررت غلق الحدود بين مصر وقطاع غزة خلال ساعات وستشرف على المرور عبر بوابة صلاح الدين فقط.
وكانت اسرائيل فرضت في 17 كانون الثاني/يناير حصار على قطاع غزة.
وبعد ان دمر ناشطون فلسطينيون اجزاء من السياج الحدودي بالمتفجرات في 23 كانون الثاني/يناير الحالي تدفق مئات الالاف من قطاع غزة على مصر للتزود بكافة انواع السلع.
وفي القاهرة واصل وفد من حركة حماس يتراسه رئيس مكتبها السياسي خالد مشعل محادثاته مع المسؤولين المصريين من اجل انهاء الازمة على الحدود ومحاولة التوصل الى اتفاق حول طريقة ادارة معبر رفح.
واحيطت محادثات حماس في العاصمة المصرية بتعتيم اعلامي وامتنع المسؤولون المصريون والفلسطينيون عن الادلاء باية تصريحات حول فحوى المناقشات.
لكن القيادي في حركة حماس محمود الزهار الذي يشارك في محادثات القاهرة قال لقناة الجزيرة الفضائية انه تم التاكيد مجددا خلال المباحثات على ضرورة ان يخضع المعبر لاشراف مصري-فلسطيني فقط.
وقال الزهار "اكدنا ان الحدود ينبغي ان تكون تحت سيطرة مصرية-فلسطينية من دون اي تدخل اسرائيلي".
من جهته صرح الناطق باسم حماس سامي ابو زهري لوكالة فرانس برس "دعونا مصر الى ابقاء الحدود مفتوحة حتى تتم تسوية مسألة السيطرة على معبر رفح".
وكان ابو زهري يشارك في تجمع لحماس تم تنظيمه عقب صلاة الجمعة داخل قطاع غزة في منطقة رفح الحدودية.
وقال ابو زهري في كلمة القاها خلال هذا التجمع "ان رسالتنا واضحة فالشعب الفلسطيني لن يقبل العودة الى الوضع الذي كان قائما من قبل".
وكان رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس اعلن مجددا الاربعاء بعد محادثات مع الرئيس المصري حسني مبارك في القاهرة استعداد السلطة "لاستلام المعابر بشرط تطبيق الاتفاقيات الدولية".
وقال عباس "نحن لا نقبل باية اتفاقيات جديدة يجب تطبيق الاتفاقيات الموجودة" في اشارة الى الاتفاق المبرم بين اسرائيل والسلطة الفلسطينية في تشرين الثاني/نوفمبر 2005 عقب الانسحاب الاسرائيلي من قطاع غزة.
وبموجب هذا الاتفاق تتولى السلطة الفلسطينية السيطرة الامنية على معابر غزة بما فيها منفذ رفح بينما يقوم موظفون من الاتحاد الاوروبي بمراقبة حركة الدخول والخروج.
واغلق معبر رفح منذ سيطرة حركة حماس على القطاع في منتصف حزيران/يونيو الماضي اثر انسحاب قوات السلطة منه وكذلك المراقبين الاوروبيين.
وترفض حماس اعادة العمل بهذا الاتفاق الذي دعت مصر الى تفعيله من اجل عادة تشغيل المعبر بعد انفلات الوضع على حدودها مع قطاع غزة.
منذ ساعة واحدة
القاهرة (ا ف ب) - استمر توافد الفلسطينيين على مصر الجمعة عبر الحدود مع قطاع غزة فيما واصل وفد من حركة المقاومة الاسلامية (حماس) محادثاته مع المسؤولين المصريين خصوصا حول ادارة معبر رفح وسط تعتيم اعلامي.
وازاء تدفق الفلسطينيين الذين كان يستعد بعض الشبان منهم لرفع الحواجز الحديدية الثقيلة التي وضعت لاغلاق الممر المؤدي الى مصر تلقت قوات الامن المصرية بعد ظهر الجمعة تعليمات بان تسمح بدخول سيارات الفلسطينيين عبر بوابة صلاح الدين حسب صحافية من وكالة فرانس برس على الحدود بين مصر وقطاع غزة.
لكن على بعد عشرات الامتار داخل الاراضي المصرية كانت قوات الامن تمنع السيارات من مواصلة طريقها داخل مدينة رفح مما ادى الى اختناقات مرورية كبيرة.
وكانت السيارات الفلسطينية منعت من الدخول عبر هذه البوابة امس الخميس.
واغلقت قوات الامن المصرية منذ الخميس كل الثغرات على الحدود باسلاك شائكة.
ورغم ذلك واصل الاف الفلسطينيين العبور من والى مصر وسط الاحزمة الامنية التي شكلتها الشرطة المصرية.
وكان الفلسطينيون يخشون اغلاقا وشيكا للحدود بين قطاع غزة ومصر التي تعد المنفذ الوحيد لسكان القطاع (51 مليون نسمة) الى العالم الخارجي.
وقال نبيل خضر الذي جاء من مدينة خان يونس للتزود بالمؤن "يبدو انهم سيغلقون الحدود قريبا وهذا امر رهيب فنحن في غزو نموت ببطء".
وحذر عضو في كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس من ان ناشطي الحركة "سينسفون هذه المرة كل السياج الحدودي وليس اجزاء منه فقط".
وقالت صحيفة الاهرام الحكومية الجمعة نقلا عن مصدر امني ان "السلطات المصرية قررت غلق الحدود بين مصر وقطاع غزة خلال ساعات وستشرف على المرور عبر بوابة صلاح الدين فقط.
وكانت اسرائيل فرضت في 17 كانون الثاني/يناير حصار على قطاع غزة.
وبعد ان دمر ناشطون فلسطينيون اجزاء من السياج الحدودي بالمتفجرات في 23 كانون الثاني/يناير الحالي تدفق مئات الالاف من قطاع غزة على مصر للتزود بكافة انواع السلع.
وفي القاهرة واصل وفد من حركة حماس يتراسه رئيس مكتبها السياسي خالد مشعل محادثاته مع المسؤولين المصريين من اجل انهاء الازمة على الحدود ومحاولة التوصل الى اتفاق حول طريقة ادارة معبر رفح.
واحيطت محادثات حماس في العاصمة المصرية بتعتيم اعلامي وامتنع المسؤولون المصريون والفلسطينيون عن الادلاء باية تصريحات حول فحوى المناقشات.
لكن القيادي في حركة حماس محمود الزهار الذي يشارك في محادثات القاهرة قال لقناة الجزيرة الفضائية انه تم التاكيد مجددا خلال المباحثات على ضرورة ان يخضع المعبر لاشراف مصري-فلسطيني فقط.
وقال الزهار "اكدنا ان الحدود ينبغي ان تكون تحت سيطرة مصرية-فلسطينية من دون اي تدخل اسرائيلي".
من جهته صرح الناطق باسم حماس سامي ابو زهري لوكالة فرانس برس "دعونا مصر الى ابقاء الحدود مفتوحة حتى تتم تسوية مسألة السيطرة على معبر رفح".
وكان ابو زهري يشارك في تجمع لحماس تم تنظيمه عقب صلاة الجمعة داخل قطاع غزة في منطقة رفح الحدودية.
وقال ابو زهري في كلمة القاها خلال هذا التجمع "ان رسالتنا واضحة فالشعب الفلسطيني لن يقبل العودة الى الوضع الذي كان قائما من قبل".
وكان رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس اعلن مجددا الاربعاء بعد محادثات مع الرئيس المصري حسني مبارك في القاهرة استعداد السلطة "لاستلام المعابر بشرط تطبيق الاتفاقيات الدولية".
وقال عباس "نحن لا نقبل باية اتفاقيات جديدة يجب تطبيق الاتفاقيات الموجودة" في اشارة الى الاتفاق المبرم بين اسرائيل والسلطة الفلسطينية في تشرين الثاني/نوفمبر 2005 عقب الانسحاب الاسرائيلي من قطاع غزة.
وبموجب هذا الاتفاق تتولى السلطة الفلسطينية السيطرة الامنية على معابر غزة بما فيها منفذ رفح بينما يقوم موظفون من الاتحاد الاوروبي بمراقبة حركة الدخول والخروج.
واغلق معبر رفح منذ سيطرة حركة حماس على القطاع في منتصف حزيران/يونيو الماضي اثر انسحاب قوات السلطة منه وكذلك المراقبين الاوروبيين.
وترفض حماس اعادة العمل بهذا الاتفاق الذي دعت مصر الى تفعيله من اجل عادة تشغيل المعبر بعد انفلات الوضع على حدودها مع قطاع غزة.
- تاريخ التسجيل : 01/01/1970
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى