مــنــتــديـات مـــ MyMadar ـــــداري
(~¤® بسـم الله الرحمــن الرحيــــم ®¤~ )

يقول الله العزيز الحكيم جل جلاله :
{ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آَيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (1)

(~¤® صدق الله العظيم ®¤~)

<!-- Facebook Badge START --><a href="https://www.facebook.com/pages/mdrst-tmwn-althanwyt-llbnyn-Tammoun-Boys-Secondery-School/160169454012229" target="_TOP" style="font-family: "lucida grande",tahoma,verdana,arial,sans-serif; font-size: 11px; font-variant: normal; font-style: normal; font-weight: normal; color: #3B5998; text-decoration: none;" title="مدرسة طمون الثانوية للبنين Tammoun Boys Secondery School">مدرسة طمون الثانوية للبنين Tammoun Boys Secondery School</a><br/><a href="https://www.facebook.com/pages/mdrst-tmwn-althanwyt-llbnyn-Tammoun-Boys-Secondery-School/160169454012229" target="_TOP" title="مدرسة طمون الثانوية للبنين Tammoun Boys Secondery School"><img src="https://badge.facebook.com/badge/160169454012229.2096.1537346239.png" width="120" height="408" style="border: 0px;" /></a><br/><a href="https://www.facebook.com/business/dashboard/" target="_TOP" style="font-family: "lucida grande",tahoma,verdana,arial,sans-serif; font-size: 11px; font-variant: normal; font-style: normal; font-weight: normal; color: #3B5998; text-decoration: none;" title="جعل شارة الخاصة بك!">قم بالترويج لصفحتك أيضاً</a><!-- Facebook Badge END -->

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مــنــتــديـات مـــ MyMadar ـــــداري
(~¤® بسـم الله الرحمــن الرحيــــم ®¤~ )

يقول الله العزيز الحكيم جل جلاله :
{ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آَيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (1)

(~¤® صدق الله العظيم ®¤~)

<!-- Facebook Badge START --><a href="https://www.facebook.com/pages/mdrst-tmwn-althanwyt-llbnyn-Tammoun-Boys-Secondery-School/160169454012229" target="_TOP" style="font-family: "lucida grande",tahoma,verdana,arial,sans-serif; font-size: 11px; font-variant: normal; font-style: normal; font-weight: normal; color: #3B5998; text-decoration: none;" title="مدرسة طمون الثانوية للبنين Tammoun Boys Secondery School">مدرسة طمون الثانوية للبنين Tammoun Boys Secondery School</a><br/><a href="https://www.facebook.com/pages/mdrst-tmwn-althanwyt-llbnyn-Tammoun-Boys-Secondery-School/160169454012229" target="_TOP" title="مدرسة طمون الثانوية للبنين Tammoun Boys Secondery School"><img src="https://badge.facebook.com/badge/160169454012229.2096.1537346239.png" width="120" height="408" style="border: 0px;" /></a><br/><a href="https://www.facebook.com/business/dashboard/" target="_TOP" style="font-family: "lucida grande",tahoma,verdana,arial,sans-serif; font-size: 11px; font-variant: normal; font-style: normal; font-weight: normal; color: #3B5998; text-decoration: none;" title="جعل شارة الخاصة بك!">قم بالترويج لصفحتك أيضاً</a><!-- Facebook Badge END -->
مــنــتــديـات مـــ MyMadar ـــــداري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ملفاتي المخزنة على الانترنت 4shared.com
مواضيع مماثلة
    حالة الطقس في فلسطين من ياهو
    الأخبار الرئيسة من إيلاف
    هل تريد ترجمة كلمة أم عبارة؟
    Forum Viewers
    Wind mobile
    Web Counters
    تابعنا على موقع تويتر الاجتماعي
    اعلانات مبوبة
    بحـث
     
     

    نتائج البحث
     


    Rechercher بحث متقدم

    دخول

    لقد نسيت كلمة السر

    سحابة الكلمات الدلالية

    Google Analytics

    أخطر ما في الرئيس عبّاس - صحيفة الحياة الصادرة في لندن

    اذهب الى الأسفل

    فلسطين أخطر ما في الرئيس عبّاس - صحيفة الحياة الصادرة في لندن

    مُساهمة من طرف  الأربعاء 15 أكتوبر 2008, 9:15 pm






    أخطر ما في الرئيس عبّاس - صحيفة
    الحياة الصادرة في لندن








    نشرت صحيفة "الحياة" الصادرة في
    لندن مقالا بقلم مدير تحرير الصحيفة غسان شربل
    اجرى فيه قراءة موضوعية لشخصية الرئيس محمود عباس داعيا
    الى الاحتكام الى صناديق الاقتراع سبيلا لانهاء الانقسام على الساحة الفلسطينية. بعنوان اخطر ما في الرئيس عباس.

    أخطر ما في الرئيس محمود عباس هو انه ليس عاشق سلطة. لم
    يحارب من اجل الفوز
    بها. ولم يتآمر لتسقط ثمرة ناضجة بين يديه. لم يقتل منافسا ليزيحه من الطريق. ولم يلوّح بانشقاق ليفرض دوره
    او ليقتطع حصته.

    لا يعتبر ان الشعب اختاره مرة واحدة وإلى الأبد. ولا يزعم
    ان التاريخ كلفه مهمة لا يستطيع احد غيره الاضطلاع بها. وليس مستعدا لاستجداء الاحتفاظ بالأختام. ولا يقبل قتل رجل واحد من اجل
    ديمومة اللقب.

    اخطر ما في محمود عباس هو انه ليس جنرالا. ولا يخفي تحت
    ثيابه المدنية مطامع
    جنرال. وانه يعترف انه اصاب وأخطأ. ويمتلك القدرة على الاعتراف والتصحيح.

    وانه واضح ولا يخفي سياساته تحت اكداس من التعابير
    الانشائية والمفرقعات الخطابية. وانه قادر على القول إنه لم يخدع أحدا. لم يخدع الفلسطينيين الذين انتخبوه. ولم يخدع القادة الذين
    التقاهم.

    لا أمدح محمود عباس. لي مآخذ كثيرة على أداء السلطة في
    عهده. لكنني ألفت الى أخطر ما في هذا الرجل بحكم معرفة طويلة به. انه قادر على جمع
    أوراقه والمغادرة.
    يستطيع مخاطبة شعبه قائلا إنه حاول ولم تكن النتائج كما كان
    متوقعا.

    ويستطيع القول إن «حماس» لم ترحمه ولم تساعده. وإن «فتح» لم
    ترحمه ولم تساعده.
    وانه يترك للشعب الفلسطيني ان يختار من يكمل الطريق او يجرب طريقا آخر.

    ثمة ملاحظة لا بد منها. ان خيار التفاوض الحالي الذي
    ينتهجه «ابو مازن» هو خيار يحمل توقيع رجل اسمه ياسر عرفات. ويصعب تصديق ان عرفات كان مصابا بنقص في وطنيته. او انه كان مفرطا. ولولا
    ياسر عرفات لما كانت السلطة الفلسطينية تقيم على تراب فلسطيني. ولولاه لما كان اسماعيل هنيه يترأس اجتماعات حكومية ويحتفظ بالأسير
    الاسرائيلي غلعاد شاليت في مكان آمن.

    كان ياسر عرفات يتمنى ان يدخل الضفة الغربية بسلاحه. وان
    ينسحب الاسرائيليون منها
    كما حصل في جنوب لبنان. لكن جنوب لبنان شيء والضفة
    الغربية شيء آخر.

    كان محمود عباس نفسه يتمنى ان يحرر الفلسطينيون ارضهم
    بالقوة لا بالمفاوضات.
    لكنه اعتبر ان موازين القوى لا تسمح بذلك. اعتمد خيارا يحمل
    توقيع قيادة منظمة التحرير وهو خيار اقره الشعب الفلسطيني
    حين اختاره رئيسا
    بعد غياب عرفات.

    أخطر ما في محمود عباس هو انه قادر على مغادرة موقعه. كانت
    تجربته في السلطة
    متعبة ومؤلمة.انحياز الولايات المتحدة. وتصارع البعض من «فتح» على إرث يعززون فرص ضياعه. واعتماد «حماس» برنامجا
    لا تغيب عنه اللمسة الاقليمية.

    لا يستطع أحد انكار اهمية «حماس» وتضحياتها وصفتها التمثيلية.
    لكن تجربتها في
    غزة تشير الى ان وضع مجمل الوضع الفلسطيني في عهدتها يعني العودة الى المربع الاول وفي ظروف اشد تعقيدا.

    يعرف المسؤولون في «حماس» معنى هذا الكلام. مشكلتهم ليست
    فقط في الرفض الغربي.
    لديهم مشكلة جدية في علاقتهم داخل العالم العربي والاسلامي. لهذا يمكن القول إن من واجب «حماس» ان تقدم ما
    يساعد على ترتيب البيت الفلسطيني .

    لا حل الا بالعودة الى القدر الضروري من التواصل داخل
    البيت الفلسطيني.

    تحتل «حماس» الموقع الذي تستحقه ويتابع عباس محاولته دفع
    مبادرة السلام العربية الى الامام.

    واذا كان التواصل متعذرا فليتم الاحتكام الى صناديق
    الاقتراع. ان اي مغادرة لعباس في مطلع السنة الجديدة من دون ترتيب البيت الفلسطيني
    ستعني خسارة القضية
    الفلسطينية مكاسب سياسية وديبلوماسية كلفت عقودا من المعارك
    والجهود. وقد يختار العالم المنشغل بالازمة المالية تناسي
    الملف الفلسطيني مع ما يمكن ان يعنيه ذلك من يأس وعمليات تفجيرية واطلالات لـ «القاعدة».

    وفي مثل هذه الاحوال ستستغل اسرائيل ما تسميه غياب
    المحاور لقضم مزيد من الارض.

    صحيفة الحياة الصادرة في لندن








    avatar

    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

    الرجوع الى أعلى الصفحة

    - مواضيع مماثلة

     
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى