ملفاتي المخزنة على الانترنت 4shared.com
مواضيع مماثلة
حالة الطقس في فلسطين من ياهو
الأخبار الرئيسة من إيلاف
هل تريد ترجمة كلمة أم عبارة؟
مدرسة ذكور طمون الثانوية
مدرسة طمون الثانوية للبنين Tammoun Boys Secondery Schoolقم بالترويج لصفحتك أيضاً
اعلانات مبوبة
بحـث
دخول
سحابة الكلمات الدلالية
Google Analytics
وكالة الـPNN تنشر المبادرة المصرية لإنهاء الانقسام الفلسطيني وتمهيدا للحوار في 4 نوفمبر
صفحة 1 من اصل 1
وكالة الـPNN تنشر المبادرة المصرية لإنهاء الانقسام الفلسطيني وتمهيدا للحوار في 4 نوفمبر
وكالة الـPNN تنشر المبادرة المصرية لإنهاء الانقسام الفلسطيني وتمهيدا للحوار في 4 نوفمبر
PNN/فادي يعقوب-نفى فوزي برهوم الناطق باسم حركة حماس من غزة في حديث للوكالة الـPNN وجود أي مبادرة مصرية او ورقة للحوار عرضت على الحركة، وقيل ان حماس رفضت 3 نقاط منها، مؤكدا على ان وفد الحركة سيصل غدا الثلاثاء الى القاهرة ليعقد اولى لقاءته الاربعاء المقبل مع القيادة المصرية لعرض موقف الحركة عليهم.
وقال برهوم في حديث لوكالة الـPNN بأنه لم يعرض على الحركة حتى هذه اللحظة من القاهرة، فيما وصلت دعوات لعقد حوارات ثنائية مع القيادة المصرية، لاستكشاف راي الحركة بخصوص الحالة الفلسطينية والملفات المتعلقة بالحوار والوضع الداخلي. وقال ان وفد الحركة سيتوجه غدا الثلاثاء الى القاهرة وستبدأ اولى اللقاء بعد غد الاربعاء، مؤكدا على انه اذا تم عرض اي مبادرة فستتم مناقشتها ضمن المصالح العليا لشعبنا، وان تبني واقعا فلسطينيا موحدا.
وعن تحديد سقف زمني للحوار الفلسطيني نفى وبشدة اي سقف زمني للحوار او تحديد للفترة ، قائلا:"إطلاقا لم يتم تحديد موعد للحوار او موعد لانهاءه، ولا حديث عن تصور مصري او ورقة مصرية او مواعيد او اي شيء اخر".
وعن وفد الحركة الذي سينطلق الى القاهرة قال برهوم انه ربما ستنتهي الحركة من تشكيل وفدها الليلة، وسيعلن عنه وستشكل من وفد قيادي رفيع المستوى من الداخل والخارج، وستشاركه لجنة استشارية تابعة للوفد من قيادات الحركة، مؤكدا على انه لم يكشف النقاب بعد عن اي اسم الا بعد انتهاء من اعداد الاسماء.
وكانت صحيفة عكاظ السعودية قد عرضت ورقة قالت انها الورقة المصرية التي عرضت على الفصائل الفلسطينية بالقاهرة للمصالحة الفلسطينية، وجاء فيها:"فيما رفضت حماس ثلاثة بنود من المبادرة التي تقدمت بها مصر بهدف إنهاء الانقسام الفلسطيني والممهدة للحوار الوطني الشامل الذي يضم جميع الفصائل تحت رعاية الجامعة العربية في الرابع من نوفمبر المقبل، وافقت على النقاط الاحدى عشرة والتي تضمنتها المبادرة والتي استندت في بعض نقاطها على اتفاق مكة المكرمة والمبادرة اليمنية".
وتمحورت البنود التي رفضتها حماس وبعض الفصائل الفلسطينية على إرسال قوات عربية الى غزة والتزام كافة الفصائل بالاتفاقيات الدولية التي وقعت عليها السلطة. هذا وحصلت عكاظ على نسخة من المبادرة المصرية التي تضمنت 14 بندا وافقت حماس على 11 منها وهي:
• وقف كافة أشكال الحملات التحريضية من إعلامية وغيرها .
• إطلاق سراح كافة المعتقلين من حماس وفتح في وقت واحد وبإشراف لجنة عربية
• السماح بعودة المواطنين الذين غادروا قطاع غزة دون التعرض لهم.
• إلغاء الحظر المفروض على عدد من الجمعيات والمؤسسات في الضفة وغزة.
• الالتزام بتحديد وشرعية تمثيل منظمة التحرير الفلسطينية لكافة شرائح الشعب الفلسطيني، وفي هذا السياق تحديدا يشار إلى البدء في إصلاح وإعادة هيكلة منظمة التحرير مع انطلاق الحوار على أن يتم الانتهاء من ذلك خلال أربعة أشهر مع اعتماد مقاييس انتخابية عامة ومؤسسية واستطلاعية لتحديد نسب التمثيل في مؤسسات المنظمة .
• الابقاء على عمل الشرطة برقابة مؤقتة من لجنة عربية محايدة.
• تقوم حركة حماس بإخلاء وجودها وعناصرها من مؤسسات ومقرات السلطة في قطاع غزة السياسية منها والأمنية وعودة هذه المواقع إلى السلطة الشرعية.
• تجميد عمل القوة التنفيذية القائمة والتابعة لحركة حماس.
• تشكيل حكومة انتقالية مهمتها الإعداد لإجراء انتخابات تشريعية ورئاسية قبل شهر مارس من العام القادم على أساس الالتزام ببرنامج منظمة التحرير الفلسطينية
• التزام الفصائل بالحل السياسي بعد التفاوض وفي حالة فشل هذا الخيار يجري التشاور والاتفاق على اعتماد وانتهاج خيار آخر.
• الدعوة للانخراط في مؤسسات السلطة بما يعني الالتزام ببرنامجها ويحق للأحزاب السياسية خارج إطار السلطة معارضة ذلك سلميا.
أما البنود التي رفضتها حماس وبعض الفصائل الفلسطينية فهي:
• أن يتولى فريق أمني عربي بقيادة مصرية الإشراف على ترتيب وحل المسائل الخلافية المتعلقة بالأجهزة الأمنية.
• إرسال قوة عربية بقيادة مصرية إلى قطاع غزة للمساهمة في حفظ الأمن قوامها ثلاثة آلاف عنصر.
• المطالبة بالتزام كافة الفصائل بالاتفاقات الدولية التي وقعت عليها السلطة والتزمت بها فتح.
مصادر مطلعة: ستة أسابيع لإنجاز المصالحة الفلسطينية
وقد ذكـرت مصادر مطلعة في القاهرة أن الفترة الممنوحة لانجاز المصالحة في الساحة الفلسطينية تمتد حتى 15 نوفمبر القادم، أي الى ما بعد مؤتمر الحوار الوطني المزمع عقده في القاهرة في الرابع من الشهر ذاته.
وأضافت أنه في حال فشل الاتصالات والجهود التي تقودها القاهرة مع الفصائل الفلسطينية حتى هذا الموعد، فإن جهات عربية مؤثرة في المنطقة، ستدعم إعلان الرئيس محمود عباس تمديد فترة ولايته لستة أشهر منعا من حدوث فراغ دستوري، بحيث تواصل الإطراف العربية وبعض الدول الإسلامية خلال تلك الفترة، مساعيها وجهودها للوصول إلى صيغة تنهي الصراع داخل الساحة الفلسطينية.
وقالت صحيفة "المنار" المقدسية نقلا عن تلك المصادر إن هذه الصيغة يجب أن تتضمن الاتفاق على موعد للانتخابات وطبيعة هوية الحكومة الانتقالية أو حكومة تسيير الأعمال التي ستوكل إليها مهمة التحضير لإجراء الانتخابات والإبقاء على عمل المؤسسات الفلسطينية ومنع أي انهيار يمكن حدوثه.
كما ستتضمن هذه الصيغة المقترحة ترتيبا أمنيا، يمنع أي انهيار لأي تفاهمات أو ترتيبات أمنية يتم الاتفاق عليها بين فتح وحماس في الساحة الفلسطينية كما حدث في مرات سابقة.
وحسب هذه المصادر فإن القاهرة حريصة على ضرورة العمل وبكل قوة لإنهاء هذا الوضع المتدهور في الساحة الفلسطينية خاصة وان استمراره أصبح يشكل خطرا على استقرار الأوضاع في المنطقة، لكن المصادر استبعدت نجاح الجهود من اجل المصالحة، خاصة مع وجود أصوات وتيارات في المعسكرين المتخاصمين تفضل إبقاء الأمور على ما هي عليه، بل وأيضا، تعمل على تكريس وتعميق الفصل بين الضفة الغربية وقطاع غزة.
وأعادت المصادر التأكيد بأن هناك اجماعا عربيا على ضرورة عدم حدوث فراغ في رئاسة السلطة، وهناك تأييد عربي لمواصلة الرئيس عباس لمهامه حتى موعد إجراء انتخابات يتفق عليها.
http://arabic.pnn.ps/index.php?option=com_content&task=view&id=39689
PNN/فادي يعقوب-نفى فوزي برهوم الناطق باسم حركة حماس من غزة في حديث للوكالة الـPNN وجود أي مبادرة مصرية او ورقة للحوار عرضت على الحركة، وقيل ان حماس رفضت 3 نقاط منها، مؤكدا على ان وفد الحركة سيصل غدا الثلاثاء الى القاهرة ليعقد اولى لقاءته الاربعاء المقبل مع القيادة المصرية لعرض موقف الحركة عليهم.
وقال برهوم في حديث لوكالة الـPNN بأنه لم يعرض على الحركة حتى هذه اللحظة من القاهرة، فيما وصلت دعوات لعقد حوارات ثنائية مع القيادة المصرية، لاستكشاف راي الحركة بخصوص الحالة الفلسطينية والملفات المتعلقة بالحوار والوضع الداخلي. وقال ان وفد الحركة سيتوجه غدا الثلاثاء الى القاهرة وستبدأ اولى اللقاء بعد غد الاربعاء، مؤكدا على انه اذا تم عرض اي مبادرة فستتم مناقشتها ضمن المصالح العليا لشعبنا، وان تبني واقعا فلسطينيا موحدا.
وعن تحديد سقف زمني للحوار الفلسطيني نفى وبشدة اي سقف زمني للحوار او تحديد للفترة ، قائلا:"إطلاقا لم يتم تحديد موعد للحوار او موعد لانهاءه، ولا حديث عن تصور مصري او ورقة مصرية او مواعيد او اي شيء اخر".
وعن وفد الحركة الذي سينطلق الى القاهرة قال برهوم انه ربما ستنتهي الحركة من تشكيل وفدها الليلة، وسيعلن عنه وستشكل من وفد قيادي رفيع المستوى من الداخل والخارج، وستشاركه لجنة استشارية تابعة للوفد من قيادات الحركة، مؤكدا على انه لم يكشف النقاب بعد عن اي اسم الا بعد انتهاء من اعداد الاسماء.
وكانت صحيفة عكاظ السعودية قد عرضت ورقة قالت انها الورقة المصرية التي عرضت على الفصائل الفلسطينية بالقاهرة للمصالحة الفلسطينية، وجاء فيها:"فيما رفضت حماس ثلاثة بنود من المبادرة التي تقدمت بها مصر بهدف إنهاء الانقسام الفلسطيني والممهدة للحوار الوطني الشامل الذي يضم جميع الفصائل تحت رعاية الجامعة العربية في الرابع من نوفمبر المقبل، وافقت على النقاط الاحدى عشرة والتي تضمنتها المبادرة والتي استندت في بعض نقاطها على اتفاق مكة المكرمة والمبادرة اليمنية".
وتمحورت البنود التي رفضتها حماس وبعض الفصائل الفلسطينية على إرسال قوات عربية الى غزة والتزام كافة الفصائل بالاتفاقيات الدولية التي وقعت عليها السلطة. هذا وحصلت عكاظ على نسخة من المبادرة المصرية التي تضمنت 14 بندا وافقت حماس على 11 منها وهي:
• وقف كافة أشكال الحملات التحريضية من إعلامية وغيرها .
• إطلاق سراح كافة المعتقلين من حماس وفتح في وقت واحد وبإشراف لجنة عربية
• السماح بعودة المواطنين الذين غادروا قطاع غزة دون التعرض لهم.
• إلغاء الحظر المفروض على عدد من الجمعيات والمؤسسات في الضفة وغزة.
• الالتزام بتحديد وشرعية تمثيل منظمة التحرير الفلسطينية لكافة شرائح الشعب الفلسطيني، وفي هذا السياق تحديدا يشار إلى البدء في إصلاح وإعادة هيكلة منظمة التحرير مع انطلاق الحوار على أن يتم الانتهاء من ذلك خلال أربعة أشهر مع اعتماد مقاييس انتخابية عامة ومؤسسية واستطلاعية لتحديد نسب التمثيل في مؤسسات المنظمة .
• الابقاء على عمل الشرطة برقابة مؤقتة من لجنة عربية محايدة.
• تقوم حركة حماس بإخلاء وجودها وعناصرها من مؤسسات ومقرات السلطة في قطاع غزة السياسية منها والأمنية وعودة هذه المواقع إلى السلطة الشرعية.
• تجميد عمل القوة التنفيذية القائمة والتابعة لحركة حماس.
• تشكيل حكومة انتقالية مهمتها الإعداد لإجراء انتخابات تشريعية ورئاسية قبل شهر مارس من العام القادم على أساس الالتزام ببرنامج منظمة التحرير الفلسطينية
• التزام الفصائل بالحل السياسي بعد التفاوض وفي حالة فشل هذا الخيار يجري التشاور والاتفاق على اعتماد وانتهاج خيار آخر.
• الدعوة للانخراط في مؤسسات السلطة بما يعني الالتزام ببرنامجها ويحق للأحزاب السياسية خارج إطار السلطة معارضة ذلك سلميا.
أما البنود التي رفضتها حماس وبعض الفصائل الفلسطينية فهي:
• أن يتولى فريق أمني عربي بقيادة مصرية الإشراف على ترتيب وحل المسائل الخلافية المتعلقة بالأجهزة الأمنية.
• إرسال قوة عربية بقيادة مصرية إلى قطاع غزة للمساهمة في حفظ الأمن قوامها ثلاثة آلاف عنصر.
• المطالبة بالتزام كافة الفصائل بالاتفاقات الدولية التي وقعت عليها السلطة والتزمت بها فتح.
مصادر مطلعة: ستة أسابيع لإنجاز المصالحة الفلسطينية
وقد ذكـرت مصادر مطلعة في القاهرة أن الفترة الممنوحة لانجاز المصالحة في الساحة الفلسطينية تمتد حتى 15 نوفمبر القادم، أي الى ما بعد مؤتمر الحوار الوطني المزمع عقده في القاهرة في الرابع من الشهر ذاته.
وأضافت أنه في حال فشل الاتصالات والجهود التي تقودها القاهرة مع الفصائل الفلسطينية حتى هذا الموعد، فإن جهات عربية مؤثرة في المنطقة، ستدعم إعلان الرئيس محمود عباس تمديد فترة ولايته لستة أشهر منعا من حدوث فراغ دستوري، بحيث تواصل الإطراف العربية وبعض الدول الإسلامية خلال تلك الفترة، مساعيها وجهودها للوصول إلى صيغة تنهي الصراع داخل الساحة الفلسطينية.
وقالت صحيفة "المنار" المقدسية نقلا عن تلك المصادر إن هذه الصيغة يجب أن تتضمن الاتفاق على موعد للانتخابات وطبيعة هوية الحكومة الانتقالية أو حكومة تسيير الأعمال التي ستوكل إليها مهمة التحضير لإجراء الانتخابات والإبقاء على عمل المؤسسات الفلسطينية ومنع أي انهيار يمكن حدوثه.
كما ستتضمن هذه الصيغة المقترحة ترتيبا أمنيا، يمنع أي انهيار لأي تفاهمات أو ترتيبات أمنية يتم الاتفاق عليها بين فتح وحماس في الساحة الفلسطينية كما حدث في مرات سابقة.
وحسب هذه المصادر فإن القاهرة حريصة على ضرورة العمل وبكل قوة لإنهاء هذا الوضع المتدهور في الساحة الفلسطينية خاصة وان استمراره أصبح يشكل خطرا على استقرار الأوضاع في المنطقة، لكن المصادر استبعدت نجاح الجهود من اجل المصالحة، خاصة مع وجود أصوات وتيارات في المعسكرين المتخاصمين تفضل إبقاء الأمور على ما هي عليه، بل وأيضا، تعمل على تكريس وتعميق الفصل بين الضفة الغربية وقطاع غزة.
وأعادت المصادر التأكيد بأن هناك اجماعا عربيا على ضرورة عدم حدوث فراغ في رئاسة السلطة، وهناك تأييد عربي لمواصلة الرئيس عباس لمهامه حتى موعد إجراء انتخابات يتفق عليها.
http://arabic.pnn.ps/index.php?option=com_content&task=view&id=39689
- تاريخ التسجيل : 01/01/1970
رد: وكالة الـPNN تنشر المبادرة المصرية لإنهاء الانقسام الفلسطيني وتمهيدا للحوار في 4 نوفمبر
صحيفة سعودية تنشر تفاصيل المبادرة المصرية لانهاء الانقسام الداخلي الفلسطيني
نشرت صحيفة 'عكاظ' السعودية اليوم تفاصيل المبادرة التي عرضتها مصر على الفصائل الفلسطينية لإنهاء الإنقسام الداخلي الفلسطيني، وتمهيدا لإطلاق الحوار الوطني الشامل، مشيرة الى أن حركة حماس رفضت ثلاثة من بنود هذه المبادرة ووافقت على الأحد عشر بندا الآخرين.
وأوضحت الصحيفة أن هذه المبادرة المكونة من 14 بند ارتكزت في بعض نقاطها على إتفاق مكة المكرمة والمبادرة اليمنية، وتمحورت البنود التي رفضتها حماس على إرسال قوات عربية الى غزة والتزام كافة الفصائل بالاتفاقيات الدولية التي وقعت عليها السلطة.
وفيما يلي بنود المبادرة حسب الصحيفة السعودية:
أما البنود التي رفضتها حماس فهي:
نشرت صحيفة 'عكاظ' السعودية اليوم تفاصيل المبادرة التي عرضتها مصر على الفصائل الفلسطينية لإنهاء الإنقسام الداخلي الفلسطيني، وتمهيدا لإطلاق الحوار الوطني الشامل، مشيرة الى أن حركة حماس رفضت ثلاثة من بنود هذه المبادرة ووافقت على الأحد عشر بندا الآخرين.
وأوضحت الصحيفة أن هذه المبادرة المكونة من 14 بند ارتكزت في بعض نقاطها على إتفاق مكة المكرمة والمبادرة اليمنية، وتمحورت البنود التي رفضتها حماس على إرسال قوات عربية الى غزة والتزام كافة الفصائل بالاتفاقيات الدولية التي وقعت عليها السلطة.
وفيما يلي بنود المبادرة حسب الصحيفة السعودية:
- وقف كافة أشكال الحملات التحريضية من إعلامية وغيرها .
- إطلاق سراح كافة المعتقلين من حماس وفتح في وقت واحد وبإشراف لجنة عربية
- السماح بعودة المواطنين الذين غادروا قطاع غزة قسرا دون التعرض لهم.
- إلغاء الحظر المفروض على عدد من الجمعيات والمؤسسات في الضفة وغزة.
- الالتزام بتحديد وشرعية تمثيل منظمة التحرير الفلسطينية لكافة شرائح الشعب الفلسطيني، وفي هذا السياق تحديدا يشار إلى البدء في إصلاح وإعادة هيكلة منظمة التحرير مع انطلاق الحوار على أن يتم الانتهاء من ذلك خلال أربعة أشهر مع اعتماد مقاييس انتخابية عامة ومؤسسية واستطلاعية لتحديد نسب التمثيل في مؤسسات المنظمة .
- الابقاء على عمل الشرطة برقابة مؤقتة من لجنة عربية محايدة.
- تقوم حركة حماس بإخلاء وجودها وعناصرها من مؤسسات ومقرات السلطة في قطاع غزة السياسية منها والأمنية وعودة هذه المواقع إلى السلطة الشرعية .
- تجميد عمل القوة التنفيذية القائمة والتابعة لحركة حماس.
- تشكيل حكومة انتقالية مهمتها الإعداد لإجراء انتخابات تشريعية ورئاسية قبل شهر مارس من العام القادم على أساس الالتزام ببرنامج منظمة التحرير الفلسطينية
- التزام الفصائل بالحل السياسي بعد التفاوض وفي حالة فشل هذا الخيار يجري التشاور والاتفاق على اعتماد وانتهاج خيار آخر.
- الدعوة للانخراط في مؤسسات السلطة بما يعني الالتزام ببرنامجها ويحق للأحزاب السياسية خارج إطار السلطة معارضة ذلك سلميا.
أما البنود التي رفضتها حماس فهي:
- أن يتولى فريق أمني عربي بقيادة مصرية الإشراف على ترتيب وحل المسائل الخلافية المتعلقة بالأجهزة الأمنية.
- إرسال قوة عربية بقيادة مصرية إلى قطاع غزة للمساهمة في حفظ الأمن قوامها ثلاثة آلاف عنصر.
- المطالبة بالتزام كافة الفصائل بالاتفاقات الدولية التي وقعت عليها السلطة والتزمت بها فتح.
- تاريخ التسجيل : 01/01/1970
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى